كتب _ أحمد الفيومي :
يبحث العديد من المواطنين عن خطوات تسجيل قراءة عداد المياه بنفسه.
ويستعرض موقع “مرفق مصر” خطوات تسجيل قراءة عداد المياه وذلك على النحو التالي.
خطوات تسجيل قراءات عدادات المياه عبر تطبيق “قراءتي”
اختيار رقم المشترك (رقم العميل ، رقم الحساب) المراد إدخال القراءة له من خلال مربع يظهر أمامك على الشاشة.
تظهر شاشة بها جميع أرقام المشتركين التي تم إدخالها من قبل.
يتم اختيار رقم المشترك المراد إدخال القراءة الخاصة به.
الضغط على التقاط صور (تصوير القراءة الموجودة بالعداد) وتظهر قائمة تختار منها الكاميرا للتصوير في نفس وقت إدخال القراءة أو تختار معرض الصور إذا كانت القراءة مصورة سابقة.
بعد تحميل الصورة يتم الضغط على تسجيل وإدخال القراءة يدويا في خانة “إدخال قراءة” ثم الضغط على تأكيد.
وفي حالة وجود مشكلة يمكن كتابتها في مربع الملاحظات للتواصل من جانب الشركة مع العميل.
خطوات توفير الرصيد وترشيد استهلاك المياه
وفي سياق متصل يمكن معرفة خطوات توفير الرصيد وترشيد استهلاك المياه، وبداية الترشيد تكون من إصلاح أي تسربات داخل المنزل، سواء في الصنابير أو الخراطيم أو أدوات السباكة، لأن التسرب البسيط قد يهدر مئات اللترات من المياه يوميًا دون ملاحظة.
وأهمية إغلاق الصنابير بإحكام بعد الاستخدام، وعدم فتحها بالكامل أثناء الغسيل أو الاستحمام، لتقليل كمية المياه المتدفقة.
واستخدام الأدوات الصحية الموفرة للمياه مثل رؤوس الدُش والصنابير الاقتصادية، التي تضمن أداءً فعالًا مع تقليل كمية المياه المستهلكة بنسبة قد تصل إلى 50%.
ويمكن للمستخدم معرفة الرصيد المتبقي بوضع الكارت داخل العداد والضغط على الزر الأحمر ثلاث مرات متتالية، بينما يمكن معرفة عدد الأمتار المستهلكة بالضغط على الزر نفسه ست مرات متتالية، حيث تتم المحاسبة على الاستهلاك بنهاية كل شهر.
ويتم معرفة انخفاض الرصيد عندما يصدر إنذار إلى 20% من آخر شحنة، ويبدأ تدفق المياه في الضعف لتنبيه المستخدم بضرورة إعادة الشحن، ويتم ذلك بوضع الكارت داخل العداد والضغط على الزر الأحمر مرة واحدة.
وأن المياه لا تنقطع خلال الإجازات الرسمية حتى في حال نفاد الرصيد، إذ يظل المحبس مفتوحًا طوال فترة الإجازة، حرصًا على راحة المواطنين وضمان استمرار الخدمة دون توقف.
ويمكن الالتزام بعادات الترشيد ومتابعة الرصيد أولًا بأول مما يسهم في تحقيق الاستخدام الأمثل للمياه، ويحافظ على الرصيد لأطول فترة ممكنة.




